يريدون فرض جزء كبير من مشروعهم المرعب تحت مسمى التصدّي للحرب الناعمة يشنون الحرب على المجتمع وعلى الحياة .. لا يتصدون للجوع والفقر والمرض.. لم يعاقبوا فاسدا واحدا أو منتهك واحدا لحقوق الإنسان وأعراض الناس.. وينصبون أنفسهم حراس للشرف والفضيلة وباسم مناهضة الحرب الناعمة.. لن تبتلع جماعة مجتمع فشل فيه جميع من مروا لن تفعلوا شيئا أكثر من انكشاف يعري مشروعكم أكثر.. هكذا تتقزم الجماعات الدينية..
للاشتراك في قناة أحمد سيف حاشد على التليجرام انقر هنا