للتاريخ: (4) في 16 أغسطس ٢٠١٤ رديت على واحد من الأنصار، وفيما يلي ردي وقوله: لقد خضت معاركي مع المؤتمر وهو في عز قوته وخيلاءه، وفعلتها مع حزب الإصلاح وهو في ذروة ربيعه وسلطانه ونشوته، وأعلنتها في وجه الحراك وهو يعترش ذروة مجده، ولا بأس أن افعلها اليوم أيضا مع أنصار الله وهم في قمة مجدهم وانتصاراتهم ..

للتاريخ:
(4)
في 16 أغسطس ٢٠١٤ رديت على واحد من الأنصار، وفيما يلي ردي وقوله:

لقد خضت معاركي مع المؤتمر وهو في عز قوته وخيلاءه، وفعلتها مع حزب الإصلاح وهو في ذروة ربيعه وسلطانه ونشوته، وأعلنتها في وجه الحراك وهو يعترش ذروة مجده، ولا بأس أن افعلها اليوم أيضا مع أنصار الله وهم في قمة مجدهم وانتصاراتهم .. ذلك هو أنا وهذا هو قدري .. والأيام وحدها من تحكم من كان منا على خطأ ومن كان منا على صواب.

ــــــــــــــــــــــــ
Almehdi Abdelah
الأستاذ القدير احمد سيف حاشد الزجاج عندما ينكسر لا يمكن ان يعود كما كان
والعلاقة معا انصار الله لا يمكن ان تعود كما كانت ومن يقول غير ذلك فهوا واهم
اذا كان بعض الافراد المنتمين الى انصار الله اخطئوا فان ذلك لا يبرر لشخص مناضل ان يتنكر لكل المواقف التي وقف الى جانبكم انصار الله في كل المناطق فأنت خاصمت وفجرت في الخصومة وبعد ان كنا في انصار الله نكن لكم كل الحب والتقدير والاحترام لاكن اليوم تغيرت النظرة فلو كانت تلك الحملة الشرسة في المواقع والفيسبوك والصحافة كانت من جهة اخرى لما اعرنا للأمر اي اهتمام لاكن ان تأتي من جهتكم وتقوموا بالتعميم وان جميع انصار الله قطيع من الاغنام فهذا امر مرفوض ..

وفي الاخير نحن انصار الله في محافظة ذمار ومن خلال ملامستي للواقع اقول يا أستاذ احمد والله ثم والله ثم والله ان الاصلاح والسلفيين احب الينا منكم وانه اهون علينا ان نتحالف مع الاصلاح او اي فصيل اخر ولا نعود للتحالف معكم والله على ما نقول شهيد
ففي لحظة وضحاها وفي حالة تهور خسرت شعبيتك بين انصار الله ومن يقول غير ذلك فهو كذاب

اصبحت اليوم منبوذ منبوذ

المنشور تجدونه في أول تعليق:

للاشتراك في قناة أحمد سيف حاشد على التليجرام انقر هنا

أضف تعليق